التخطيط هو العنصر الأول للعملية الإدارية في إدارة الموارد البشرية وقاعدة العناصر الأخرى، ويشمل تحديد الطريقة التي تسير عليها باقي العمليات والأنشطة اللازمة لتحقيق الأهداف. وتتضمن خطوات التخطيط لإدارة الموارد البشرية ما يلي:
وهذا الأمر يقلل من الحاجة إلى أن تستمر فرق الموارد البشرية في التنقل بين الأنظمة المختلفة، مما يخفف أعباءهم ويجعل بيئة العمل أقل اعتمادًا على تواجد المدراء.
مراقبة الأداء: توفير التغذية الراجعة المستمرة والتدريب للموظفين.
أولاً، يبدأ العمل بتحديد احتياجات التوظيف بناءً على أهداف العمل الإستراتيجية، مما يضمن توافق المرشحين مع احتياجات الشركة المستقبلية.
تزيد هذه السياسات القديمة من معدلات الأخطاء البشرية. والرواتب ليست أمرًا يمكن للشركات أن تتساهل فيه – نحن لا نريد أن يعاني الموظفون إذا لم يحصلوا على أجورهم مضبوطة وفي الوقت المحدد.
● زيادة الكفاءة: ومن خلال أتمتة مسير الرواتب الرواتب، يمكن لفرق الموارد البشرية تقليل الأخطاء وتسريع العمليات المتعلقة بالرواتب، وهذا من شأنه أن يقلل من التكاليف من خلال توفير الموارد وزيادة الإنتاجية.
حيث تنطوي عمليات كشوف المرتبات اليدوية على قدر كبير من الوقت الضائع الذي يمكن إستخدامه بشكل أفضل بين وضع سياسة الأجور التنظيمية، إلى حساب وصرف إجمالي المرتبات.
تمنح “إدارة الموارد شركات الأوت سورس في مصر البشرية” القادة والمديرين في مجال الموارد البشرية القدرة على التشغيل الآلي الكامل لمعظم أعمالهم اليومية وإدارة القوى العاملة لديهم مع الامتثال لقوانين العمل والضرائب المتغيرة. ففي ظل هذا النظام لا تكون إدارة الموارد البشرية المستفيد الوحيد من التحول الرقمي، فهذه النظم تتيح للموظفين إمكانية إتمام وادارة شئونهم داخل الشركة بأنفسهم وبسرعة دون تعطيل مصالحهم في انتظار الانتهاء من الكثير من المهام الروتينية.
ما الذي يجب على الشركات أن تبحث عنه في نظام ادارة الموارد البشرية الأمثل؟
والأهم من ذلك، عندما تكون فرق الموارد البشرية مدعومة بالتقنية، سيكون لديها المزيد من الوقت للتركيز على تجربة الموظف بدلًا من المهام التشغيلية المكررة، وبالتالي يمكن للمنشأة كسب ميزة تنافسية تكمن في سعادة الموظفين وقدرتهم على تكريث وقتهم في المهام الأساسية التي تساهم في نمو ونجاح المنشأة.
لكن في النهاية فإن الهدف العام هو أن تغير من طريقة عملك للأفضل!
وقد أصبح الآن وجود نظام رقمي لإدارة الموارد البشرية جزءًا من توليفة العمل المتطورة التي بمقدورها مواكبة ظروف عالم العمل حاليًا، وحيث أن جيل الألفية أصبحوا المسيطرين في سوق القوى العاملة في الشرق الأوسط، فوجودهم يفرض على السوق توقعات وسلوكيات جديدة على شكل وطبيعة العمل، فازداد الطلب على التحول الرقمي كجزء من تجربة الموظف الحديثة، هذا وبالإضافة إلى دور التحول الرقمي في مواكبة اللوائح الحكومية المتطورة في جميع أنحاء المملكة، وهذا يضع مسئولية على عاتق الشركات لتوفير الأدوات والمنصات المتوقع العمل بها في سوق العمل الآن
أولئك الذين لديهم الحمض النووي الرقمي بدايةً سيكون لديهم مهارة أكبر في توجيه وتمكين التحول المؤثر.
● الابتكار: يتم تحديث الأنظمة السحابية باستمرار، مما يعني أن المستخدمين سيحافظون على موقعهم من التقدم التكنولوجي.